دراسة حالة : Real Estate
ﺟﻴﻔﺮﺳﻮن ﺳﻜﻮﻳﺮ | ﻣﺒﻨﻰ ﺳﻜﻨﻲ ﻣﺘﻌﺪد اﻷﺳﺮ

لمحة عامة عن الإستثمار

ﻧﺠــﺢ ﺑﻨــﻚ ﻟﺸــﺎ ذ.م.م )ﻋﺎﻣــﺔ( ﻓــﻲ اﻟﺘﺨــﺎرج ﻣــﻦ ﻣﺒﻨــﻰ ﺟﻴﻔﺮﺳــﻮن ﺳــﻜﻮﻳﺮ، واﻟــﺬي ُﻳﻌــﺪ أول اﺳــﺘﺜﻤﺎر ﻋﻘــﺎري ﻟــﻪ ﻓــﻲ اﻟﻮﻻﻳــﺎت اﻟﻤﺘﺤــﺪة وﺛﺎﻧــﻲ ﻋﻘــﺎر أﻣﺮﻳﻜــﻲ ﻳﻨﺠــﺢ ﻓــﻲ
اﻟﺘﺨﺎرج ﻣﻨﻪ ﻓﻲ أﺑﺮﻳﻞ .2022

اﺳــﺘﺤﻮذ ﺑﻨــﻚ ﻟﺸــﺎ ﻋﻠــﻰ %95 ﻣــﻦ ﻣﺒﻨــﻰ ﺟﻴﻔﺮﺳــﻮن ﺳــﻜﻮﻳﺮ اﻟﺴــﻜﻨﻲ اﻟﻤﺘﻌــﺪد اﻷﺳــﺮ واﻟﻤﺆﻟــﻒ ﻣــﻦ 304 وﺣــﺪة ﺳــﻜﻨﻴﺔ ﻣــﻦ اﻟﻔﺌــﺔ أ ﻓــﻲ ﻳﻮﻧﻴــﻮ .2017 ﻳﻘــﻊ ﻫــﺬا اﻟﻌﻘــﺎر ﻓــﻲ ﻣﺪﻳﻨــﺔ ﺑﺎﻟﺘﻴﻤــﻮر ﻓــﻲ ﻣﺎرﻳﻼﻧــﺪ ﻋﻠــﻰ ﻣﻘﺮﺑــﺔ ﻣــﻦ ﺟﺎﻣﻌــﺔ ﺟــﻮن ﻫﻮﺑﻜﻨــﺰ، وﻗــﺪ
ﻧﺠﺢ اﻟﺒﻨﻚ ﻓﻲ اﻟﺘﺨﺎرج ﻣﻨﻪ ﺑﻌﺪ أﻗﻞ ﻣﻦ ﺧﻤﺲ ﺳﻨﻮات ﻋﻠﻰ ﺷﺮاﺋﻪ.

وﺣﺼــﻞ اﻟﻤﺴــﺘﺜﻤﺮون ﻋﻠــﻰ رأس اﻟﻤــﺎل اﻟﻜﺎﻣــﻞ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓــﺔ إﻟــﻰ ﺗﻮزﻳــﻊ ﺳــﻨﻮي ﺑﻨﺴــﺒﺔ 8٪. وﻗــﺪ ﺗــﻢ ﺑﻨــﺎء اﻟﻌﻘــﺎر ﻓــﻲ ﻋــﺎم 2014 وﺷــﻜﻞ إﺿﺎﻓــﺔ راﺋﻌــﺔ إﻟــﻰ ﻣﺤﻔﻈــﺔ اﻻﺳــﺘﺜﻤﺎر اﻟﻌﻘــﺎري ﻟﺒﻨــﻚ ﻟﺸــﺎ، إذ ﺣﻘــﻖ ﻫــﺪف اﻻﺳــﺘﺜﻤﺎر اﻟﻤﺤــﺪد ﻟﻤــﺪة 5 ﺳــﻨﻮات، ﻣﺴــﺠ ًﻼ ﻣﺘﻮﺳــﻂ ﻣﻌــﺪل ِﻋﺎﺋــﺪ داﺧﻠــﻲ ﺑﻨﺴــﺒﺔ %9 ﻣﻘﺎرﻧــﺔ ﺑﺎﻟﻬــﺪف اﻷوﻟــﻲ اﻟــﺬي ﺑــﻠﻎ %8.5 ﺑﻌﺪ ﺧﺼﻢ ﺟﻤﻴﻊ اﻟﺮﺳﻮم واﻟﺘﻜﺎﻟﻴﻒ واﻟﻀﺮاﺋﺐ.

اﻻﺳﺘﺜﻤﺎرﺟﻴﻔﺮﺳﻮن ﺳﻜﻮﻳﺮ
اﻟﺒﻠﺪاﻟﻮﻻﻳﺎت اﻟﻤﺘﺤﺪة اﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ
ﺗﺎرﻳﺦ اﻟﺘﺸﻴﻴﺪ2014
ﺗﺴﻮﻳﻖ اﻟﺒﻴﻊﻣﻔﺎوﺿﺎت ﺧﺎرج اﻟﺴﻮق
ﺟﻴﻔﺮﺳﻮن ﺳﻜﻮﻳﺮ | ﻣﺒﻨﻰ ﺳﻜﻨﻲ ﻣﺘﻌﺪد اﻷﺳﺮ
ﺟﻴﻔﺮﺳﻮن ﺳﻜﻮﻳﺮ | ﻣﺒﻨﻰ ﺳﻜﻨﻲ ﻣﺘﻌﺪد اﻷﺳﺮ

المعلومـات الـواردة فـي هـذا العـرض التقديمـي سـرية للغايـة ومعـدة لاسـتهلاك المتلـقي المقصود فقط. المعلومــات الــواردة ههنــا مخصصــة حصــراً لتوفير المستجدات والمعلومات العامة، ولا تشــكل عمليــة بيــع أو عــرض لمنتجــات اســتثمارية، كمــا أنهــا لا تشــكل عملية بيع أو عرض لمنتجات استثمارية، كما أنها لا تشكل مشورة اســتثمارية ولا يجــب أن تكــون دليــلاً موثوقــاً بــه لــلأداء المســتقبلي. نحــذر المتلقـي مـن اتخـاذ قـرارات اسـتثمارية بنـاءً علـى هـذه المعلومـات ونطلـب منـه الحصـول على رأي استثماري وقانوني من مستشار مالي / استثماري مرخص.

تحتــوي بعــض المعلومــات الــواردة فــي هــذا العــرض التقديمــي علــى “معلومــات استشــرافية”، بمــا فــي ذلــك “المعلومــات الماليــة ذات المنحــى المســتقبلي” و”التوقعــات الماليـة”، بموجـب القوانيـن السـارية (يشـار إليهـا مجتمعـة ههنـا بلفـظ البيانـات أو البيانـات التطلعيــة). باســتثناء بيانــات الحقائــق التاريخيــة، تشــكل المعلومــات الــواردة هنــا بيانــات تطلعيـة وقـد تشـمل، علـى سـبيل المثـال لا الحصـر، (1) الأداء المالـي المتوقـع للاسـتثمار، (2) إتمـام بيـع الأسـهم عنـد اكتمالهـا واسـتخدام حصيلتهـا، (3) التطـور المتوقـع للاستثمار وأنشطة الأعمال ذات الصلة والمشروعات والمشاريع المشتركة ,(4) تنفيــذ أهــداف الاسـتثمار واسـتراتيجية النمـو، وآفـاق النمـو العالمـي، (5) التحديثـات والتطـورات المتعلقـة بتمويــل الاســتثمار مــن طــرف ثالــث، (6) اتمــام أنشــطة الاســتثمار الحالــة والتــي هــي قــيد التطويــر أو المراعــاة؛ (7) متطلبــات الســيولة ورأس المــال العامــل ورأس المــال المستقبلية.

تــم توفيــر البيانــات التطلعيــة للســماح للمســتثمرين الحالييــن والمحتمليــن بفهــم توضيحـات الإدارة وآرائهـا فيمـا يتعلـق بمسـتقبل هـذا الاسـتثمار ليتمكنـوا مـن اسـتخدام ً هـذه الأفـكار والآراء كعامـل فـي تقييـم الاسـتثمار، دون أن تكـون دليـلاً يعـول عليـه لـلأداء المســتقبلي لهــذا الاســتثمار. لا تشــكل هــذه البيانــات ضمانــات لــلأداء المســتقبلي ولا ُ يجـب الاعتمـاد عليهـا. يشـار إلـى أن هـذه البيانـات التطلعيـة تنطـوي علـى مخاطـر وشـكوك معروفـة وغيـر معروفـة، ممـا قـد يتسـبب فـي اختـلاف الأداء الفعلـي والنتائـج الماليـة في ً الفتــرات المســتقبلية اختلافــا ً ماديــا عــن أي توقعــات لــلأداء المســتقبلي أو أي نتيــجة ً أشــارت إليهــا هــذه البيانــات التطلعيــة صراحــة ً أو ضمنــا. علــى الرغــم مــن أن البيانــات التطلعيــة الــواردة فــي هــذا العــرض التقديمــي تســتند إلــى مــا تــرى الإدارة أنــه افتراضــات ً معقولـة وفقـا للمعلومـات التـي يقدمهـا الاسـتثمار المسـتهدف، لا يتوافـر أي ضمـان بـأن ً البيانــات التطلعيــة دقيقــة، لأن النتائــج الفعليــة والأحــداث المســتقبلية قــد تختلــف ماديــا عـن تلـك المتوقعـة فـي مثـل هـذه البيانـات. ولا يلتـزم البنـك بتحديـث البيانـات التطلعيـة ً عندمــا تتغيــر الظــروف أو تقديــرات الإدارة أو آراءهــا، إلا وفقــا لمــا تقتضيــه القوانــين السـارية ذات الصلـة. نوصـي القـارئ بعـدم الاعتمـاد علـى البيانـات التطلعيـة بشـكل غيـر سائغ.

وفيمـا يسـعى البنـك إلـى ضمـان صحـة المعلومـات المقدمـة، فإنـه ليـس مسـؤولاً عـن أي أخطـاء أو إغفـالات أو نتائـج مسـتخلصة مـن اسـتخدام هـذه المعلومـات، كمـا أنـه لـن يقـدم  أي ضمانات أو إقرارات بناء على المعلومات الواردة بموجبه.